تخطي للذهاب إلى المحتوى

من نحن

 

من نحن

في قلب التحولات التقنية التي تعيد تشكيل علاقة الإنسان بالأنظمة المستقلة، نعمل في شركة لغة الآلة لتقنية المعلومات على تطوير بنى تشغيلية تفهم الزمن الحقيقي وتتكيف مع السياق التشغيلي المتغيّر.

ننظر إلى الامتثال التنظيمي كجزء من بنية النظام، لا كإجراء لاحق له، ونبني أدوات تُسهم في تقريب الفجوة بين القدرة التشغيلية والواقع التنظيمي.

الخلفية التقنية 

تعتمد منصة بصير على بنية متعددة الطبقات:

  • قراءة السياق الجغرافي من بيانات الطائرات أو الأنظمة المستقلة.
  • تحليل القيود واللوائح التنظيمية الزمنية والمكانية.
  • اتخاذ قرارات تشغيلية فورية أو تقديم توصيات.
  • توفير تكامل مرن عبر واجهات API.

تعمل هذه الطبقات معًا لتوفير بيئة تشغيلية قادرة على اتخاذ قرارات مستندة إلى السياق، بدون التسبب باضطراب في الأنظمة القائمة.

فلسفة تصميم النظام 

لا نُصمّم نظامًا ينفّذ القواعد فقط، بل نظامًا يفهمها ضمن السياق الذي تحدث فيه.

نؤمن أن:

  • القرارات يجب أن تُتخذ حيث يقع الحدث.
  • القاعدة يجب أن تكون مرنة ومبرمجة، لا جامدة ومكتوبة.
  • التنظيم ليس عائقًا، بل بيئة تشغيلية قابلة للتشكّل الذكي.

 رؤية المدى البعيد

نحن نبني لبُنى تشغيلية:

  • لا تحتاج للرقابة الدائمة.
  • تُفهم فيها القواعد من قِبل الآلة نفسها.
  • تُدار فيها النطاقات الجغرافية حسب الزمن والمهمة والسياق.

في المستقبل، التنظيم لن يكون لاحقًا للتشغيل، بل مدمجًا فيه منذ البداية.

فريقنا يؤمن أن الأنظمة الذكية تُبنى بعقول حرة، ومساحات عمل تحفّز التساؤل لا التلقين — ولهذا نصنع أفكارًا تسبق زمنها، في بيئة تتقاطع فيها التقنية بالشغف.